تعرف علينا
منظمة غير حكومية مكرسة لتعزيز نظم الصحة النفسية في غزة من خلال تقديم رعاية رعاية تعتمد على الدليل ال... اقرأ المزيد
منظمة غير حكومية مكرسة لتعزيز نظم الصحة النفسية في غزة من خلال تقديم رعاية رعاية تعتمد على الدليل ال... اقرأ المزيد
نسعى لتقديم الأمل وخدمات الصحية النفسية للناس في قطاع غزة الذين تأثروا بالحرب والنزوح والصدمات من خل... اقرأ المزيد
كل يوم نرى الصمود يزداد والشفاء يتجلى، والحياة تتغيّر. نجاحنا يُقاس من قصص الأمل والقوة والتجديد الت... اقرأ المزيد
قياس التزامنا بدعم الصحة النفسية من خلال رؤى قائمة خلال تحليل البيانات وتحقيق نتائج ذات قيمة مل... اقرأ المزيد
في أحداث الإبادة الجماعية، والنزوح الجماعي، والدمار المستمر في غزة، نرتقي مع إنسانية لا تتزعزع للاعتناء بـ الجروح الصامتة للروح. بينما يتم تقليص المنازل إلى أنقاض وتفكك الأسر، فإن الصدمات التي يحملها كل قلب وعقل غالبًا ما تظل غير مرئية وغير معالجة. نحن موجودون لضمان أن كل شخص - طفل، أم، أب، مسن - لديه حق الوصول إلى الرعاية الصحية النفسية التي يستحقها، حتى في أكثر الظروف استحالة.
من خلال شبكة مرنة من المهنيين المحليين، والمدافعين المجتمعيين، والحلفاء العالميين، نقدم المساعدة النفسية الأولية والدعم المستمر. بمساعدة التكنولوجيا المتطورة والآمنة، يمكننا الوصول إلى الأسر النازحة، والناجين المعزولين، والعاملين في الخطوط الأمامية - جسر الحواجز الناتجة عن الحصار والانفصال والدمار. تجمع نهجنا بين التدخل العاجل في الأزمات وزراعة المرونة على المدى الطويل، مما يمنح الأفراد والمجتمعات القوة لإعادة بناء ليس فقط المنازل، ولكن الروح الإنسانية نفسها.
نحن ملتزمون بأن نكون قوة ثابتة من أجل الشفاء والكرامة والأمل. حيث يزرع الآخرون الخوف والإلغاء، نزرع بذور الشفاء والمرونة والتذكر. حتى في أصعب التربة، تحت وطأة الفقدان الذي لا يمكن تصوره، نؤكد هذه الحقيقة: الروح الإنسانية لن تُسكت، وكرامة غزة لن تُنسى.
"نحن نتصور مستقبلًا يكون فيه شعب غزة — الذي يوجه دمار الحرب والإبادة الجماعية والاقتلاع والمعاناة التي لا تنتهي ، غير مُعرَّف فقط بمعاناته، بل بقوته وكرامته وصموده.
نتطلع لمستقبلًا يتمتع فيه كل طفل بحق الشفاء، وتحظى فيه كل أسرة بالمساحة لإعادة البناء، وتستطيع فيه كل جماعة أن تنهض من ظلال الحرب بأمل متجدد.
نسعى نحو عالم تكون فيه الرعاية النفسية حقًا لا امتيازًا وتُقدَّم بإنسانية وعدالة وابتكار، بالاضافة ومن خلال قوة التكنولوجيا والرعاية المجتمعية، حيث نتصور غدًا تُكسَر فيه حواجز الحصار والدمار، ليصل الشفاء حتى إلى أكثر الأصوات عزلةً وإسكاتًا.
رؤيتنا هي قطاع غزة لزرع فيها بذور التعافي، وتنشأ فيها أجيال محمّلة بالصمود بدلًا من الصدمات، وتنتصر فيها الروح الإنسانية على آلة العنف والقتل.
نحن نؤمن بأن غزة ستظل دائمًا رمزًا للأمل، وملاذًا للشفاء، وشهادة على القوة التي لا تُقهر للروح البشرية."
نهدف إلى توسيع خدماتنا لتصل إلى المزيد من الأفراد والعائلات في كل مكان، مع ضمان بقاء خدماتنا متاحة للجميع.
نركز على بناء مجتمعات قادرة على الصمود من خلال التعاون، والقيم المشتركة، والتقدم الجماعي.
نطور حلولًا حديثة تعتمد على التكنولوجيا، قادرة على التكيف مع التحديات المتجددة ومتطلبات المستقبل.
تأسست إغاثة غزة للصحة النفسية بهدف واضح لتقديم خدمات الصحة النفسية المتاحة والمبنية على التعاطف لأفراد مجتمعنا في قطاع غزة
تأسيس شراكات رئيسية مع مقدمي الرعاية الصحية المحليين، والمنظمات المجتمعية، والمؤسسات التعليمية.
إطلاق خدماتنا السريرية الشاملة مع أطباء نفسيين معتمدين من مجلس الإدارة ومعالجين مرخصين.
بدء برامج التوعية بالصحة النفسية في المجتمع، والوصول إلى أكثر من 1,000 فرد في ربعنا الأول.
تقديم أساليب علاج مبتكرة بما في ذلك العلاج بالفن، وبرامج اليقظة، وجلسات الاستشارة الجماعية.
توسيع خدماتنا لتلبية احتياجات أكثر من 5,000 مستفيد سنويًا مع الحفاظ على نسبة رضا تصل الى 95%.
تنفيذ منصات الصحة الرقمية المتطورة وخدمات الرعاية الصحية عن بُعد لزيادة الوصول.